مجالس الركن الرابع - مواعظ وتوجيهات رمضانية
تأليف أ.د. هشام بن عبد الملك بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء
بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية سابقا
قرئ عليه وأوصى بطباعته
سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ
مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارات البحوث العلمية والإفتاء
كتاب تداول أرصدة الائتمان الكربوني - دراسة فقهية تأصيلية
أ. د. هشام بن عبد الملك بن عبد الله بن محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ
أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء
بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية سابقا
ملح العلم مجموعة من التراجم والسير والفوائد
تأليف أ.د. هشام بن عبد الملك بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
بحوث علمية محكمة في الفقه والقضاء والسياسة الشرعية والطب وتقنية المعلومات - الجزء الأول والثاني
نصيحة من الشيخ محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ رحمه الله
قرئت عليه وأوصى بطباعتها
سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ
مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارات البحوث العلمية والإفتاء
حققها وترجم لمؤلفها
أ.د.هشام بن عبد الملك بن عبدالله بن محمد آل الشيخ
حماية النبي صلى الله علىه وسلم لجناب التوحيد -تأليف د.هشام بن عبد الملك آل الشيخ
قرئ عليه وأوصى بطباعته سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ مفتى عام اللمكة ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارات البحوث العملية والإفتاء
تأليف أ. د. هشام بن عبد الملك بن عبد الله بن محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ
أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء
بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
تأليف
أ.د. هشام بن عبد الملك بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
تقديم
صاحب المعالي الشيخ الدكتور
صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء عضو اللجنة الدائمة للإفتاء
عنوان الرسالة: (التكرار في غير العبادات وأثره في الفقه)
الحمد لله رب العالمين، و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين نبينا محمد و على آله و صحبه وسلم أما بعد…
فمن المعلوم أن الفقه في أمور الدين مطلب أساسي في حياة الناس كافة إذ لا تستقيمُ أُمُورُ دينهم ودنياهم إلا بعد الرجوع إلى أهل العلم والفقه في الدين ليُبيُنوا للناس حكم الله تعالى فيما وقعوا فيه، وقد رأيتُ في حياة الناس أموراً تكون مكررة يفعلها الإنسان من نفسه في تعامله مع الآخرين على سبيل الندب أو الإباحة، أو يجبر على الإتيان بها مرةً بعد المرة على سبيل الوجوب أو الإلزام.
